[1] مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا ۚ (سورة فاطر: 10)
وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ (سورة آل عمران: 26)
لَا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ (سورة الأنبياء: 23)
إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ (سورة هود: 107)
ذلك بأنه على كل شيء قدير وكل شيء إليه فقير وكل أمر عليه يسير لا يحتاج إلى شيء (العقيدة الطحاوية صـ 26)
[2] اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ وَيَقْدِرُ ۚ (سورة الرعد: 26)
خالق بلا حاجة رازق لهم بلا مؤنة (العقيدة الطحاوية صـ 25)
[3] إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (سورة البقرة: 32)
فلا يكون فى الدنيا ولا فى الأخرى صغير أو كبير قليل أو كثير خير أو شر نفع أو ضر حلو أو مر إيمان أو كفر عرفان أو نكر فوز أو خسران زيادة أو نقصان طاعة أو عصيان إلا بإرادته ووفق حكمته وطبق تقديره وقضائه فى خليقته (شرح الفقه الأكبر للقاري صـ 19)