[1] قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلىٰنَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (سورة التوبة: 51)
وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعٰلَمِينَ (سورة التكوير: 29)
وكل شيء يجري بقدرته ومشيئته ومشيئته تنفذ لا مشيئة للعباد إلا ما شاء لهم فما شاء لهم كان وما لم يشأ لم يكن (العقيدة الطحاوية صـ 26)
[2] لَا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ (سورة الأنبياء: 23)
وما هو الأصلح للعبد فليس ذلك بواجب على الله تعالى (شرح العقائد النسفية صـ 127)
إنه لايجب على الله شيء من رعاية الأصلح للعباد وغيرها ( شرح الفقه الاكبر للقاري صـ 127)
[3] لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا (سورة البقرة: 286)
لا يكلف العبد بما ليس في وسعه (العقائد النسفية صـ120)
[4] فالله تعالى عالم بجميع الموجودات لا يعزب عن علمه مثقال ذرة فى العلويات والسفليات وأنه تعالى يعلم الجهر والسر وما يكون أخفى منه من المغيبات بل أحاط بكل شيء علما من الجزئيات والكليات والموجودات والمعدومات والممكنات والمستحيلات (شرح الفقه الأكبر للقاري صـ 16)