banner2 banner3 banner4 banner5

Subscribe now

Publications


publications

 

Banking Details


Banking Details

 

Friday, 01 March 2024 19:48

Occasions of Fasting Featured

Written by
Rate this item
(0 votes)

It is sunnah to fast on the occasion of Aashura i.e. 9th and 10th or 10th and 11th of Muharram. [1]

It is mustahab to fast on the following days:

1. The 13th, 14th and 15th of every Islamic month [2]

2. Six fasts during the month of Shawwaal [3]

3. Mondays and Thursdays [4]

4. The first nine days of Zul Hijjah. As far as the ninth of Zul – Hijjah is concerned, it is only mustahab for the one who is not performing hajj [5]

5. To fast every alternate day for the one who has the ability to do so. This fast is called Saum-e-Dawood, on account of Nabi Dawood (‘alaihis salaam) fasting in this manner [3]

It is makrooh tahreemi (impermissible) to fast on the two days of Eid (i.e. on Eidul Fitr and Eidul Adha), as well as the days of tashreeq i.e. 11th, 12th and 13th of Zul Hijjah. If one fasts on any of these five days of the year, one will be sinful. [6]

It is makrooh tanzeehi (disliked) for one to fast on the following days:

1. Fasting only on the 10th Muharram (without joining the 9th or 11th to it. [7]

2. Saum-e-Wisaal – To fast for two days or more continously (i.e. one does not make iftaar at sunset but continues fasting throughout the night and only breaks one’s fast on the following day at the time of iftar). [8]

3. Saum-e-Dahar - To keep nafl fasts for the entire year. If one fasts for the entire year including the five days in which fasting is prohibited (i.e. Eidul Fitr, Eidul Adha and the days of tashreeq - 11th, 12th and 13th of Zul Hijjah), then it will be makrooh tahreemi and one will be sinful. If one fasts for the entire year but refrains from fasting during the five days in which fasting is prohibited, then it will be permissible, however, to fast in this manner is makrooh tanzeehi (disliked). [9]

4. To keep a nafl fast only on a Saturday. [10]

5. In regard to keeping a nafl fast only on a Friday, there are two opinions among the Hanafi Fuqahaa. One opinion is that it is permissible, while the second opinion is that it is makrooh tanzeehi (disliked). Therefore, it is better for one to fast a day before or after together with Friday. [11]


[1] (وأما) القسم الثالث وهو (المسنون فهو صوم عاشوراء) فإنه يكفر السنة الماضية (مع) صوم (التاسع) لصومه صلى الله عليه وسلم العاشر وقال: لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع (مراقي الفلاح صـ 235)

[2] وأما المستحب فإنه على ثلاثة أوجه ... والثالث صوم الأيام الغر وهي ثلاثة عشر وأربعة عشر وخمسة عشر من الشهر (النتف في الفتاوى للسغدي صـ 147)

[3] ومن المندوب صوم الاثنين والخميس وصوم داود عليه السلام والست من شوال (رد المحتار 2/376)

[4] (وأما المندوب فهو صوم ثلاثة من كل شهر ... وصوم الأثنين والخميس) لقوله صلى الله عليه وسلم: تعرض الأعمال يومي الإثنين والخميس فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم (مراقي الفلاح صـ 235)

[5] ويستحب صوم تسعة أيام من أول ذي الحجة كذا في السراج الوهاج (الفتاوى الهندية 1/201)

[2] وأما صوم يوم عرفة ففي حق غير الحاج مستحب لكثرة الأحاديث الواردة بالندب إلى صومه ولأن له فضيلة على غيره من الأيام (بدائع الصنائع 2/79)

[6] وأقسامه فرض وواجب ومسنون ومندوب ونفل ومكروه تنزيها وتحريما ... والمكروه تنزيها عاشوراء مفردا عن التاسع ونحو يوم المهرجان وتحريما أيام التشريق والعيدين كذا في فتح القدير (البحر الرائق 2/277)

[7] والمكروه تنزيها عاشوراء مفردا عن التاسع (فتح القدير 2/303)

[8] ومنها صوم الوصال لما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: لا صام من صام الدهر وروي أنه نهى عن صوم الوصال فسر أبو يوسف ومحمد رحمهما الله الوصال بصوم يومين لا يفطر بينهما لأن الفطر بينهما يحصل بوجود زمان الفطر وهو الليل (بدائع الصنائع 2/79)

[9] والمكروه تحريما كالعيدين وتنزيها كعاشوراء وحده وسبت وحده ... وصوم دهره

[2]  قال العلامة ابن عابدين - رحمه الله -: (قوله: كالعيدين) أي وأيام التشريق نهر (رد المحتار 2/375)

[2] ويكره صوم الدهر لأنه يضعفه أو يصير طبعا له ومبنى العبادة على مخالفة العادة (فتح القدير 2/350)

[2] والمكروه تحريما كالعيدين وتنزيها كعاشوراء وحده وسبت وحده ونيروز ومهرجان إن تعمده وصوم دهره (الدر المختار 2/376)

[10] ويكره صوم يوم السبت بانفراده لأنه تشبه باليهود (بدائع الصنائع 2/79)

[11] وكره إفراد يوم الجمعة إلا أن يضم إليه يوما قبله أو بعده كما في الحديث واعلم أنه ثبت بالسنة طلب صومه والنهي عنه والأخير منهما النهي كما وضحه شرح الجامع الصغير للسيوطي وذلك لأن فيه وظائف فلعله إذا صامه ضعف عن فعلها وعد في الدر صومه من المندوب والمعتمد ما هنا قوله لا تخصوا ليلة الجمعة النهي للتنزيه والمعنى النهي عن الاستعداد لها بخصوصها أما إذا كان اتفاقيا فلا ومع التعمد لا ينتفي الثواب (حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح صـ 640)

[2] والمندوب كأيام البيض من كل شهر ويوم الجمعة ولو منفردا

[2] قال العلامة ابن عابدين - رحمه الله -: (قوله: ويوم الجمعة ولو منفردا) صرح به في النهر وكذا في البحر فقال: إن صومه بانفراده مستحب عند العامة كالاثنين والخميس وكره الكل بعضهم اهـ ومثله في المحيط معللا بأن لهذه الأيام فضيلة ولم يكن في صومها تشبه بغير أهل القبلة كما في الأشباه وتبعه في نور الإيضاح من كراهة إفراده بالصوم قول البعض وفي الخانية ولا بأس بصوم يوم الجمعة عند أبي حنيفة ومحمد لما روي عن ابن عباس أنه كان يصومه ولا يفطر. اهـ. وظاهر الاستشهاد بالأثر أن المراد بلا بأس الاستحباب وفي التجنيس قال أبو يوسف: جاء حديث في كراهته إلا أن يصوم قبله أو بعده فكان الاحتياط أن يضم إليه يوما آخر. اهـ. قال ط: قلت: ثبت بالسنة طلبه والنهي عنه والآخر منهما النهي كما أوضحه شراح الجامع الصغير؛ لأن فيه وظائف فلعله إذا صام ضعف عن فعلها (رد المحتار ٢/٣٧٥)

Read 59 times Last modified on Friday, 01 March 2024 20:02