[1] إِنَّمَا اللّٰـهُ إِلـٰهٌ وَاحِدٌ ط سُبْحٰنَهُ أَنْ يَكُوْنَ لَهُ وَلَدٌ م (سورة النساء: ١٧١)
نقول في توحيد الله معتقدين بتوفيق الله إن الله واحد لا شريك له (العقيدة الطحاوية صـ 25)
[2] اللّٰـهُ خـالِقُ كُلِّ شَىءٍ ز وَهُوَ عَلىٰ كُلِّ شَىءٍ وَكيلٌ (سورة الزمر:٦٢)
وَهُوَ الَّذِىْ يُحْي وَيُمِيْتُ وَلَهُ اخْتِلَافُ الَّيلِ وَالنَّهارِ ط أَفَلا تَعقِلونَ (سورة المؤمنون:٨٠)
(والعالم) أي ما سوى الله تعالى من الموجودات مما يعلم به الصانع يقال عالم الأجسام وعالم الأعراض وعالم النبات وعالم الحيوان إلى غير ذلك فتخرج صفات الله تعالى لأنها ليست غير الذات كما أنها ليست عينها (بجميع أجزائه) من السموات وما فيها والأرض وما عليها (محدث) أي مخرج من العدم إلى الوجود بمعني أنه كان معدوما فوجد (شرح العقائد النسفية صـ ٥٠)
[3] (لم يلد ولم يولد) أي ليس بمحل الحوادث ولا بحادث (ولم يكن له كفوا أحد) أي ليس له أحد مماثلا ومجانسا ومشابها (شرح الفقه الأكبر للقاري صـ ١٤)
[4] (الله الصمد) أي المستغني عن كل أحد والمحتاج إليه كل أحد (شرح الفقه الأكبر للقاري صـ ١٤)